الكاظمة من تكظم غيظها وتمسك على ما في نفسها عند الغضب وفي التنزيل مدح للكاظمين والعافين عن الناس. ويقال أنها لكظيم الخلخال أيّ لا يسمع له صوت لامتلائه.