أيّ العوض والعطاء، والقنوط، واليأس، وانقطاع الرجاء. حيث قال الشاعر العربي: إلى الماءِ يَسْعَى مَنْ يَغُصُّ بِلُقْمَةٍ فإلى أينَ يَسْعَى مَنْ يَغُصُّ بالماءِ؟